يخبر سبحانه وتعالى أن الذي حمل المشركين على التكذيب بيوم القيامة ومخالفة ما أنزله الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم من الوحي والقرآن العظيم هو حبهم للدار الفانية، وانشغالهم بها عن الآخرة، ثم أخبر سبحانه أن المؤمنين سيرونه عياناً يوم القيامة، وأخبر عز وجل عن حالة الاحتضار وما يقع للمرء بعدها من الأهوال.