القول في تأويل قوله تعالى: الحي القيوم اختلفت القراء في ذلك , فقرأته قراء الأمصار: الحي القيوم. وقرأ ذلك عمر بن الخطاب وابن مسعود فيما ذكر عنهما: (الحي القيام) . وذكر عن علقمة بن قيس أنه كان يقرأ: " الحي القيم "

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255] اخْتَلَفَتِ الْقُرَّاءُ فِي ذَلِكَ , فَقَرَأَتْهُ قُرَّاءُ الْأَمْصَارِ: {الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة: 255] . وَقَرَأَ ذَلِكَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَابْنُ مَسْعُودٍ فِيمَا ذُكِرَ عَنْهُمَا: (الْحَيُّ الْقَيَّامُ) . وَذُكِرَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ قَيْسٍ أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ: «الْحَيُّ الْقَيِّمُ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015