وقوله: وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود يعني: حضور وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل
وَقَوْلُهُ: {وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ} [البروج: 7] يَعْنِي: حُضُورٌ وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ