وقوله: ما لكم لا ترجون لله وقارا اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم: معناه: ما لكم لا ترون لله عظمة.

وَقَوْلُهُ: {مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا} [نوح: 13] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ ذَلِكَ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: مَعْنَاهُ: مَا لَكُمْ لَا تَرَوْنَ لِلَّهِ عَظَمَةً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015