وقوله: وقد كانوا يدعون إلى السجود أي في الدنيا وهم سالمون أي في الدنيا.

وَقَوْلُهُ: {وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ} [القلم: 43]-[198]- أَيْ فِي الدُّنْيَا {وَهُمْ سَالِمُونَ} [القلم: 43] أَيْ فِي الدُّنْيَا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015