وقوله: ويجعل لكم نورا تمشون به اختلف أهل التأويل في الذي عنى به النور في هذا الموضع، فقال بعضهم: عنى به القرآن

وَقَوْلُهُ: {وَيَجْعَلُ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ} [الحديد: 28] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي الَّذِي عَنَى بِهِ النُّورُ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ: عَنَى بِهِ الْقُرْآنَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015