يقول الله تبارك وتعالى: فلما آسفونا يعني بقوله: آسفونا: أغضبونا وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل
يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: {فَلَمَّا آسَفُونَا} [الزخرف: 55] يَعْنِي بِقَوْلِهِ: آسَفُونَا: أَغْضَبُونَا وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ