وقوله: أتخذناهم سخريا اختلفت القراء في قراءته، فقرأته عامة قراء المدينة والشام وبعض قراء الكوفة: أتخذناهم بفتح الألف من " أتخذناهم "، وقطعها على وجه الاستفهام، وقرأته عامة قراء الكوفة والبصرة وبعض قراء مكة بوصل الألف من الأشرار: (آتخذناهم) وقد

وَقَوْلُهُ: {أَتَّخَذْنَاهُمْ سُخْرِيًّا} [ص: 63] اخْتَلَفَتِ الْقُرَّاءُ فِي قِرَاءَتِهِ، فَقَرَأَتْهُ عَامَّةُ قُرَّاءِ الْمَدِينَةِ وَالشَّامِ وَبَعْضُ قُرَّاءِ الْكُوفَةِ: {أَتَّخَذْنَاهُمْ} [ص: 63] بِفَتْحِ الْأَلِفِ مِنْ «أَتَّخَذْنَاهُمْ» ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015