القول في تأويل قوله تعالى: يس والقرآن الحكيم إنك لمن المرسلين على صراط مستقيم اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: يس فقال بعضهم: هو قسم أقسم الله به، وهو من أسماء الله

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [يس: 2] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ: {يس} [يس: 1] فَقَالَ بَعْضُهُمْ: هُوَ قَسَمٌ أَقْسَمَ اللَّهُ بِهِ، وَهُوَ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015