وقوله: وإلى الله المصير يقول: وإلى الله مصير كل عامل منكم أيها الناس، مؤمنكم وكافركم، وبركم وفاجركم، وهو مجاز جميعكم بما قدم من خير أو شر على ما أهل منه

وَقَوْلُهُ: {وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ} [آل عمران: 28] يَقُولُ: وَإِلَى اللَّهِ مَصِيرُ كُلِّ عَامَلٍ مِنْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ، مُؤْمِنُكُمْ وَكَافِرُكُمْ، وَبَرُّكُمْ وَفَاجِرُكُمْ، وَهُوَ مُجَازٍ جَمِيعَكُمْ بِمَا قَدَّمَ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ عَلَى مَا أُهِلَّ مِنْهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015