وأما قوله: وكان بين ذلك قواما فإنه النفقة بالعدل والمعروف , على ما قد بينا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل

وَأَمَّا قَوْلُهُ: {وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا} [الفرقان: 67] فَإِنَّهُ النَّفَقَةُ بِالْعَدْلِ وَالْمَعْرُوفِ , عَلَى مَا قَدْ بَيَّنَّا. وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015