وقوله: قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضهم في ذلك
وَقَوْلُهُ: {قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا} [طه: 125] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ ذَلِكَ. فَقَالَ بَعْضُهُمْ فِي ذَلِكَ