وأما قوله: وما كان من المشركين يقول: إنه لم يكن ممن يدين بعبادة الأوثان والأصنام. ولا كان من اليهود. ولا من النصارى، بل كان حنيفا مسلما

وَأَمَّا قَوْلُهُ: {وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [البقرة: 135] يَقُولُ: إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مِمَّنْ يَدِينُ بِعِبَادَةِ الْأَوْثَانِ وَالْأَصْنَامِ. وَلَا كَانَ مِنَ الْيَهُودِ. وَلَا مِنَ النَّصَارَى، بَلْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015