القول في تأويل قوله تعالى: إياك نعبد وإياك نستعين قال أبو جعفر: وتأويل قوله: إياك نعبد لك اللهم نخشع ونذل ونستكين إقرارا لك يا ربنا بالربوبية لا لغيرك. كما

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} [الفاتحة: 5] قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: وَتَأْوِيلُ قَوْلِهِ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ} [الفاتحة: 5] لَكَ اللَّهُمَّ نَخْشَعُ وَنَذِلُّ وَنَسْتَكِينُ إِقْرَارًا لَكَ يَا رَبَّنَا بِالرُّبُوبِيَّةِ لَا لِغَيْرِكَ. كَمَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015