وَلِلدِّينِ مُعَانٍ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ غَيْرَ مَعْنَى الْحِسَابِ وَالْجَزَاءِ سَنَذْكُرُهَا فِي أَمَاكِنِهَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ. وَبِمَا قُلْنَا فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ: {يَوْمِ الدِّينِ} [الفاتحة: 4] جَاءَتِ الْآثَارُ عَنِ السَّلَفِ مِنَ الْمُفَسِّرِينَ، مَعَ تَصْحِيحِ الشَّوَاهِدِ لِتَأْوِيلِهِمُ الَّذِي تَأَوَّلُوهُ فِي ذَلِكَ