وَعَوْرَاءِ اللِّئَامِ صَمَمْتُ عَنْهَا ... وَإِنِّي لَوْ أَشَاءُ بِهَا سَمِيعُ
وَبَادِرَةٍ وَزَعْتُ النَّفْسَ عَنْهَا ... وَلَوْ بِينَتْ مِنَ الْعَصْبِ الضُّلُوعُ
وَذَلِكَ كَثِيرٌ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ وَأَشْعَارِهَا. وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ