القول في تأويل قوله تعالى: والجار ذي القربى اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك , فقال بعضهم: معنى ذلك: والجار ذي القرابة والرحم منك

الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى} [النساء: 36] اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي تَأْوِيلِ ذَلِكَ , فَقَالَ بَعْضُهُمْ: مَعْنَى ذَلِكَ: وَالْجَارِ ذِي الْقَرَابَةِ وَالرَّحِمِ مِنْكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015