ونلحظ هنا رِقَّة قلب يعقوب وقُرْب موافقته على إرسال ابنه «بنيامين» معهم إلى مصر، هذه الرِّقَّة التي بَدَتْ من قبل في قوله: {فالله خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الراحمين} [يوسف: 64] .
وطلب منهم أن يحلفوا بيمين مُوثقة أن يعودوا من رحلتهم إلى