تفسير الشعراوي (صفحة 2948)

فلله ما في السموات وما في الأرض، فلا السموات تُؤِوي هارباً منه، ولا مَن في السموات يعاون هارباً منه، وسبحانه المحيط علماً بكل شيء والقادر على كل شيء.

ويقول الحق بعد ذلك: {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النسآء قُلِ الله ... }

طور بواسطة نورين ميديا © 2015