قَوْله تَعَالَى: {إِنَّمَا النَّجْوَى من الشَّيْطَان} يَعْنِي: أَن النَّجْوَى بَينهم على مَا بَينا [هِيَ] من الشَّيْطَان.
وَقَوله: {ليحزن الَّذين آمنُوا} أَي: ليحزنوا بِمَا يسمعُونَ من الإرجاف بالسرية.