تفسير السمعاني (صفحة 6686)

7

قَوْله تَعَالَى: {إِن عَذَاب رَبك لوَاقِع} على هَذَا وَقع الْقسم، وَإِلَى هَذَا الْموضع كَانَ قسما على التَّقْدِير الَّذِي قُلْنَاهُ فِي السُّورَة الْمُتَقَدّمَة.

وَقَوله: {وَاقع} أَي: كَائِن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015