{توسوس بِهِ نَفسه وَنحن أقرب إِلَيْهِ من حَبل الوريد (16) إِذْ يتلَقَّى الملتقيان عَن الْيَمين وَعَن الشمَال قعيد (17) مَا يلفظ من قَول إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عتيد (18) وَجَاءَت سكرة}
وَقَوله: {بل هم فِي لبس من خلق جَدِيد} أَي: فِي شكّ من الْخلق الثَّانِي.