تفسير السمعاني (صفحة 6562)

{توسوس بِهِ نَفسه وَنحن أقرب إِلَيْهِ من حَبل الوريد (16) إِذْ يتلَقَّى الملتقيان عَن الْيَمين وَعَن الشمَال قعيد (17) مَا يلفظ من قَول إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيب عتيد (18) وَجَاءَت سكرة}

وَقَوله: {بل هم فِي لبس من خلق جَدِيد} أَي: فِي شكّ من الْخلق الثَّانِي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015