قَوْله تَعَالَى: {أم أتيناهم كتابا من قبله} أَي: بِمَا زَعَمُوا ان الْمَلَائِكَة خلقُوا إِنَاثًا.
وَقَوله: {فهم بِهِ مستمسكون} أَي: مستمسكون، وَهَذَا على طَرِيق الْإِنْكَار أَيْضا.