{كَانَ نَكِير (45) قل إِنَّمَا أعظكم بِوَاحِدَة أَن تقوموا لله مثنى وفرادى ثمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بصاحبكم من جنَّة إِن هُوَ إِلَّا نَذِير لكم بَين يَدي عَذَاب شَدِيد (46) قل مَا سألتكم من أجر فَهُوَ لكم إِن أجري إِلَّا على الله وَهُوَ على كل شَيْء شَهِيد (47) قل إِن رَبِّي يقذف}
وَقَوله: {فكذبوا رُسُلِي فَكيف كَانَ نَكِير} أَي: إنكاري وتغييري.