{لَيْسَ لَك بِهِ علم فَلَا تطعهما وصاحبهما فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفا وَاتبع سَبِيل من أناب إِلَيّ ثمَّ إِلَيّ مرجعكم فأنبئكم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ (15) يَا بني إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَال حَبَّة من خَرْدَل} أَبَوَيْهِ.
وَقَوله: {إِلَى الْمصير} أَي: إِلَى الْمرجع.