تفسير السمعاني (صفحة 4909)

{فأقم وَجهك للدّين حَنِيفا فطرت الله الَّتِي فطر النَّاس عَلَيْهَا لَا تَبْدِيل}

وَقَوله: {وَمَا لَهُم من ناصرين} أَي: يمنعهُم من عذابنا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015