{فأقم وَجهك للدّين حَنِيفا فطرت الله الَّتِي فطر النَّاس عَلَيْهَا لَا تَبْدِيل}
وَقَوله: {وَمَا لَهُم من ناصرين} أَي: يمنعهُم من عذابنا.