وَقَوله تَعَالَى: {وأتبعناهم فِي هَذِه الدُّنْيَا لعنة} أَي: أتبعنا الْعَذَاب فِي الدُّنْيَا لعنة.
وَقَوله: {وَيَوْم الْقِيَامَة هم من المقبوحين} أَي: الْمُعَذَّبين، وَيُقَال من المشبوهين أَي: بسواد الْوَجْه وزرقة الْعين.