قَوْله تَعَالَى: {عَالم الْغَيْب وَالشَّهَادَة} أَي: السِّرّ وَالْعَلَانِيَة.
وَقَوله: {فتعالى عَمَّا يشركُونَ} أَي: تعظم عَمَّا يشركُونَ، وَمَعْنَاهُ: أَنه أعظم أَن يُوصف بِهَذَا الْوَصْف.