قَوْله تَعَالَى: {ثمَّ اجتباه ربه فَتَابَ عَلَيْهِ وَهدى} أَي: اخْتَارَهُ ربه وَتَابَ عَلَيْهِ، أَي: قبل تَوْبَته. وَهدى أَي: أرشده إِلَى الْإِنَابَة.