قَوْله تَعَالَى: {وعنت الْوُجُوه للحي القيوم} أَي: ذلت الْوُجُوه، وَقَالَ طلق بن أبي حبيب: خرت الْوُجُوه للسُّجُود.
وَقَوله: {للحي القيوم} هُوَ الدَّائِم الَّذِي لم يزل، والقيوم هُوَ الْقَائِم بتدبير الْخلق،