{لترضى (84) قَالَ فَإنَّا قد فتنا قَوْمك من بعْدك وأضلهم السامري (85) فَرجع مُوسَى إِلَى قومه غَضْبَان أسفا قَالَ يَا قوم ألم يَعدكُم ربكُم وَعدا حسنا أفطال عَلَيْكُم الْعَهْد أم أردتم أَن يحل عَلَيْكُم غضب من ربكُم فأخلفتم موعدي (86) قَالُوا مَا} تعجل شوقا.