وَقَوله: {قَالَ هم أولاء على أثري} أَي: يأتوني خَلْفي.
وَقَوله: {وعجلت إِلَيْك رب لترضى} أَي: لتزداد رضَا، وَعَن بعض السّلف: أَنه