16

{سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ} .

ثم توعد تعالى من جرى منه ما وصف الله، بأن الله سيسمه على خرطومه (?) في العذاب، وليعذبه عذابًا ظاهرًا، يكون عليه سمة وعلامة، في أشق الأشياء عليه، وهو وجهه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015