{سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ} .
ثم توعد تعالى من جرى منه ما وصف الله، بأن الله سيسمه على خرطومه (?) في العذاب، وليعذبه عذابًا ظاهرًا، يكون عليه سمة وعلامة، في أشق الأشياء عليه، وهو وجهه.