وقال: "من شذَّ شذَّ في النار".

ولطلب الألفة شُرع الاجتماعات في المساجد والجمع والجماعات والأعياد.

وقوله: (وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ) أي على ما يؤدِّيكم إلى

النار، وهو خطاب عام للمسلمين كافة، وإن كان قد جعله

بعضهم خاصًّا للأوس والخزرج على ما تقدم ذكره، وبعضهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015