تقدم ذلك، وقولهم: لا يستطيع كذا. تارة يقال لنفي القدرة.

وتارة لنفي الخفة، فإن قوله: (لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا) أي

يستثقلونه، لا لأنهم لا يقدرون عليه، وتمام استطاعة العبادة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015