الليل في النهار والنهار في الليل، يتناول تعاقبَ أحدهما الآخر.

والزيادةَ من كل واحد منهما في الآخر، وقد فُسِّر بهما.

وقوله: (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ)

يتناول خروج الإنسان من النطفة، نحو: (أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ)، وقوله: (وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا)، وهذا هو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015