غير محقين في جميع أحوالهم، وتخصيص أنها للاستقبال في

قوله: (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) كتخصيصه في قوله: (تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ)، قد تقدَّم الكلام فيه.

وكذلك قد تقدم تخصيصُ لفظ البشارة في العذاب.

مع كونه موضوعَا لما يسر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015