رأى في نفسه خُيَلاءَ، وأصل ذلك من خلتُ، وهو ظن يَقْرب

من الكذبِ، ومنه الخيال. والأخيل: الشَقِراقُ، لكونه

متلونًا يخال في كل وقت أن له لونًا آخر، ولذلك قيل:

كأبي براقِش كل لَوْ. . . نٍ لونه يتخيلُ

و (الْمُسَوَّمَةِ) المرسلة في الرعي، وقيل: المُعلَّمة في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015