فحيوا بها تامَّة، ومن حياكم بالتحية تامة فردّوا مثلها، ومنهم

من قال: بل خُير كلهم بين الأمرين، وقال قتادة: بأحسن منها

للمسلمين، وبمثلها أهل الكتاب، وهو أن يقال: وعليكم.

وقال ابن عباس: من سلَّم عليك من خلق الله فاردد عليه، وإن

كان مجوسيا.

ومن المفسرين من حمل ذلك على الهدايا واللطف،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015