كما يقال فيهما: أحبَّ ووالى، والأبرار: هم الموصوفون

بقوله: (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ).

والمنادي للإِيمان والداعي إليه: قد يكون العقل.

وكتابه المنزَّل، ورسوله المرسل، وآياته الدالة.

وإن كان الأظهر في هذا الموضع أن يكون الرسول.

لقوله: (اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015