له بذاته قوام، وأما متأخرو المعتزلة الذين لم يتجاوزوا منزلي

الِحسّ والوهم، ولم يروا الروح إلا ريحا أو عرضا، فبعضهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015