الناس أخيافٌ وشتّى في الشيم وكلُهم يجمعهم بيتُ الأدم

ولتفاوت درجاتهم وتفاوت ثوابهم وعقابهم ما روي أن

الجنة درجات والنار دركات، ونبَّه بقوله: (وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ)، أنه لا يخفى عليه ما يتحرّاه كل واحد، فإذن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015