وقيل: سببه أن قوماً سألوا النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يأذن لهم أن يأتوا المشركين في رحالهم ويقاتلوهم، فقال - صلى الله عليه وسلم -:
"لم أؤمر بذلك ".
والموت عبارة عن الحرب، كقول الشاعر:
إذا استنزلوا عنهن للطعن أرقلوا. . . إلى الموت إرقال الجمال المصاعب
وأراد أنكم تمنيتم الحرب فلِمَ تحيّرتم؟ والنظر يكنى به عن
التحيرّ، نحو: