وهذه معارضة تقنع العامة بما فيه المقنع، وتطلع الخاصة على ما

نبه عليه بقوله: "ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت "

وقد رُويَ عن ابن عباس: أن لله عوالم، هذا أحدها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015