وقال الشاعر في عثمان رضوان الله عليه حين قتل:
تمنى كتاب الله أول ليله ... وآخرها لاقى حمام المقادر (?)
[1882] وسمعت أبا القاسم (الحسن بن محمَّد) (?) بن حبيب