وقال امرؤ القيس:
وتيماء لم نترك بها جذع نخلة ... ولا أطمًا إلَّا مشيدًا بجندل (?)
أي: مبنيًّا بالشيد والجندل.
وروى أبو روق عن الضحاك: أن هذه البئر إنما كانت بحضرموت (?) فِي بلدة (?) حاصورا (?) وذلك أن أربعة آلاف نفر (?) ممن آمن بصالح عليه السلام نجوا من العذاب أتوا حضر موت ومعهم صالح، فلما حضروا مات صالح فسمي حضر موت؛ لأن صالحًا لما حضروه مات فبنوا حاصورا وقعدوا (?) على هذِه البئر، وأمروا