الْعَشِيرُ} (?).
وقيل: يدعو بمعنى يقول، والخبر محذوف تقديره: يقول لمن ضره أقرب من نفعه آلهة (?).
{لَبِئْسَ الْمَوْلَى} الناصر (?).
{وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ} المعاشر والصاحب والخليط (?) يعني: الوثن (?).
14 - {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ (14)}.
15 - {مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}
اختلفوا في (?) المعني بالهاء (?) التي في قوله: {لَنْ يَنْصُرَهُ}