وقال الحسن: مكث أيوب عليه السلام مطروحًا (?) على كناسة في مزبلة لبني إسرائيل سبع سنين وأشهر تختلف فيه الدواب (?).

وقال وهب: لم يكن بأيوب آكلة إنما كان يخرج منه مثل ثدي النساء ثم يتفقأ (?).

وقال الحسن: ولم يبق له مال، ولا ولد، ولا صديق، ولا أحد

يقربه غير رحمة (?) صبرت معه بصدق، وتأتيه بطعام، وتحمد الله معه (?) إذا حمد وأيوب مع (?) ذلك لا يفتر عن ذكر الله سبحانه وتعالى، والثناء عليه، والصبر على ما ابتلاه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015