بمعنى وإن وقع، وحينئذ لا خبر له (?).
ونصبها الباقون على معنى وإن كان ذلك الشيء مثقال ذرة (?). ومثله في سورة لقمان (?).
{أَتَيْنَا بِهَا} أحصرناها (?).
وقرأ مجاهد (آتينا) بالمد أي: جازيناها (?).
{وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ}.
48 - {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ}
يعني: الكتاب الذي يفرق فيه (?) بين الحق والباطل، وهو التوراة (?).