وقال شاعرهم :
تزود منا بين أذناه ضربة ... دعته إلى هابي التراب عقيم
أراد بين أذنيه.
وقال آخر:
أي قلوص راكب تراها ... طاروا علاهن فطر علاها
أي: عليهن وعليها.
وقال آخر:
إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا في المجد غايتاها
وقال بعضهم: {إِنَّ} هاهنا بمعنى: نعم .