وقال شاعرهم (?):

تزود منا بين أذناه ضربة ... دعته إلى هابي التراب عقيم (?)

أراد بين أذنيه.

وقال آخر:

أي قلوص راكب تراها ... طاروا علاهن فطر علاها (?)

أي: عليهن وعليها.

وقال آخر:

إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا في المجد غايتاها (?)

وقال بعضهم: {إِنَّ} هاهنا بمعنى: نعم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015